إلى صديق
إذا كان قد قدّر لكل منا ان يعيش مئة عام , فأتمنى ان اعيش هذه المئة ينقصها
يوم كي لا اضطر للعيش بدونك
الصداقة كصحة الإنسان لا يشعر بقيمتها النادرة حتى يفقدها.......
الصديق الحقيقي هو الذي يمشي إليك عندما يبتعد العالم كله عنك
قد تستمع الناس لما تقوله , و لكن صديقك ينصت للذي منعتك الظروف من قوله
الصديق هو الشخص الذي يعرف اغنية قلبك , و يغنيها لك عندما تجبرك الهموم على
نسيان كلماتها
إذا قرر أصدقائي القفز من فوق جسر فإنني سوف لن أقفز معهم , سوف أنتظرهم تحت
الجسر لأتلقاهم
صديقي .....
أتعلم منك و تتعلم مني و سوف لن نختلف فالصداقة عقل واحد في جسدين
كل منا له طريقه في الحياة , ولكن أينما ذهبنا فكلٌ منا يحمل جزءً من الأخر
قال أحد الحكماء اذا متَّ و لديك خمسة اصدقاء فقد عشتَ حياةً عظيمة
الصداقة هي ملح الحياة , و هي إحدى نعم الله علينا .... و عناية منه بنا
الصديق
هو الذي تكون معه , كما تكون وحدك ..
أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس .
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .
هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم
يقصد .
هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .
هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و
في الغنى و الفقر .
هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .
هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح
هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت
أليه .
هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .
هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .
هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .
هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه
هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .
هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .
الصديق
من هو الصديق ؟
أنا أقول لك
انه الشخص الذي تجرؤ أمامه
على أن تكون على حقيقتك0
صديقك
من يعرف عنك كل شيء
ومع هذا ............
يظل محبا لك
صديقي هو
من يحبني على ما أنا عليه ، يحبني كما أنا
شعرت دائما إن ميزة الصداقة
وما تؤدي إليه من راحة
يكمن في أنها دائما لا تجبر المرء
على تبرير شيء أو شرحه
الصداقة بلسم عزيز00
إنها ابتسامة تزيل كآبة التجهم،
إنها نور محبب0
وملاذ ، وبهجه0
الأصدقاء الحقيقيون
هم الذين يبحثون عن مكان يكونون فيه معا
معيار الصداقة
هو تقديم المساعدة في أوقات المحن
شريطة الا تكون المساعدة مشروطة
الصديق الحقيقي هو الذي يقف إلى جوارك إن اخطات0
أما إن أصبت
فكل الناس تقريبا يقفون معك
angel
إذا كان قد قدّر لكل منا ان يعيش مئة عام , فأتمنى ان اعيش هذه المئة ينقصها
يوم كي لا اضطر للعيش بدونك
الصداقة كصحة الإنسان لا يشعر بقيمتها النادرة حتى يفقدها.......
الصديق الحقيقي هو الذي يمشي إليك عندما يبتعد العالم كله عنك
قد تستمع الناس لما تقوله , و لكن صديقك ينصت للذي منعتك الظروف من قوله
الصديق هو الشخص الذي يعرف اغنية قلبك , و يغنيها لك عندما تجبرك الهموم على
نسيان كلماتها
إذا قرر أصدقائي القفز من فوق جسر فإنني سوف لن أقفز معهم , سوف أنتظرهم تحت
الجسر لأتلقاهم
صديقي .....
أتعلم منك و تتعلم مني و سوف لن نختلف فالصداقة عقل واحد في جسدين
كل منا له طريقه في الحياة , ولكن أينما ذهبنا فكلٌ منا يحمل جزءً من الأخر
قال أحد الحكماء اذا متَّ و لديك خمسة اصدقاء فقد عشتَ حياةً عظيمة
الصداقة هي ملح الحياة , و هي إحدى نعم الله علينا .... و عناية منه بنا
الصديق
هو الذي تكون معه , كما تكون وحدك ..
أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس .
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .
هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم
يقصد .
هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .
هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و
في الغنى و الفقر .
هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .
هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح
هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت
أليه .
هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .
هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .
هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .
هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه
هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .
هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .
الصديق
من هو الصديق ؟
أنا أقول لك
انه الشخص الذي تجرؤ أمامه
على أن تكون على حقيقتك0
صديقك
من يعرف عنك كل شيء
ومع هذا ............
يظل محبا لك
صديقي هو
من يحبني على ما أنا عليه ، يحبني كما أنا
شعرت دائما إن ميزة الصداقة
وما تؤدي إليه من راحة
يكمن في أنها دائما لا تجبر المرء
على تبرير شيء أو شرحه
الصداقة بلسم عزيز00
إنها ابتسامة تزيل كآبة التجهم،
إنها نور محبب0
وملاذ ، وبهجه0
الأصدقاء الحقيقيون
هم الذين يبحثون عن مكان يكونون فيه معا
معيار الصداقة
هو تقديم المساعدة في أوقات المحن
شريطة الا تكون المساعدة مشروطة
الصديق الحقيقي هو الذي يقف إلى جوارك إن اخطات0
أما إن أصبت
فكل الناس تقريبا يقفون معك
angel